]size=29]وأنا هناك اقف عند نافذة قلبي توقف نبض قلبي ساعات طويلة بقيت أصارع الموت البطيء الذي ينتاب جسدي أحسست بخروج روحي من الجسد الذي ظل يعتريني مدة تتراوح الشهرين.
ماذا افعل عند ما يقسو علي القدر ليكتب نهايتي القريبة أحسست بخيوط الرحيل تداعب وجهي الطفولي الذي امتلئ بالدموع
أحسست وكأني على حافة الهاويه فقطار الحياة يحلول دعسي ....
رحيلي
لم يكن رحيل عادي كاد أن يكون رحيل نهائي بلا عودة ...........رحيل ملئ من الحسرات والآهات ما لا يستطيع أي إنسان أن يتحمله لا ادري كيف استطعت البقاء إلى الآن
...روحي تنزف من جديد كان نزف مختلف كان من اقرب الناس ألي .....أحسست انه كان يريد الرحيل وتركي وحيدة في منتصف الطريق الوعر الذي عبرت معه إلى المنتصف
كـــــــــــــان يود طعني ولكني سمحت له تنازلت عن الكثير من اجله لأكسبه
هكذا أنا عندما أتوه في الحياة أتعلق بأول ما أصادف في حياتي من أشياء ممكن أن تنقذني من الغرق
ولكن رحيلي لم يكتمل ولم ادري لماذا مع أني كنت اشعر بخيوط النهاية
فساعات المسرحية التي تصف واقعي دائما تحاول سدل ستار النهاية وترك النهاية مفتوحة ليتسنى لقلبي كتابة سيناريو جديد
يصف حقيقة عشقي ...........
ألاحظ اقتراب اجلي أتمنى أن أكون حالمة بحلم يقظة هذه المرة
بقلمي [/size]
كل شي يتعّوض بعد آلخَساره x_x
إلآ [ آنـآ ]
لٱ رحـِت . .
.. مآلي بدل فآقڈ حافظوا’علي